from Nada GerGes https://ift.tt/2Ux5fzh via IFTTT :""في لحظة صدق مع النفس، وفي حيرتي الشديدة، توجهت بدعاء صامت إلى إله كنت أنكر وجوده. طلبت منه - إن كان موجودًا - أن يهديني إلى الحق. بعدها بفترة قصيرة، حدث معي أمر روحاني لم أختبره من قبل، تجربة لم أكن لأصدق إمكانية حدوثها لولا أنني عشتها بنفسي. رغم وضوح الإشارة، تماديت في إلحادي. استمررت في الهروب من حقيقة بدأت تتضح أمامي. ثلاث سنوات من المكابرة والعناد، ثلاث سنوات من محاولة إقناع النفس بما لا يستقيم مع الفطرة. في نهاية المطاف، لم أجد مفرًا من الاعتراف بالحقيقة. عدت إلى الإسلام، ليس استسلامًا أعمى، بل توبة صادقة بعد فترة من الضلال، أدركتُ فيها ضآلةَ نفسي وضعف حججي. اللهم إني كنت في غفلة فأيقظتني، وفي حيرة فهديتني، وفي عماية فبصّرتني. اللهم هب لي لسانًا ذاكرًا، وقلبًا شاكرًا، وعقلاً متفكرًا، وروحًا متدبّرة. اللهم إني أعوذ بك أن أضلّ أو أُضَلّ، أو أزلّ أو أُزَلّ، أو أظلم أو أُظلَم، أو أجهل أو يُجهَل علي. اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك، واجعلني ممن تقبل القول فأحسن عمله، واصطفى الحق فجعله منهجه، واختار الهداية فجعلها سبيله. اللهم احفظني بالإسلام قائمًا وقاعدًا وراقدًا، ولا تشمت بي عدوًا ولا حاسدًا." https://ift.tt/7d4l2jv #مرابطون: #إنصر_الاقصى_بالسـكين_اما_النصـر_اوالشهادة @متابعين #وحدة_اسلامية_لحماية_الاقصى ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا @اشارة #البيت_العورتاني @followers https://ift.tt/2Ux5fzh https://ift.tt/bzS7UBk "اذا اعجبك المحتوى شاركه مع أصدقائك https://ift.tt/2Ux5fzh

from Nada GerGes https://ift.tt/2Ux5fzh
via IFTTT

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"لا تقتصر قيمة ما يجري الآن في #غزة الآن على كشف حقيقة الصهاينة وقسوة قلوبهم وتوحشهم.. بل في كشف ما لدى أوليائهم الصليبيين من ذات القسوة والتوحش إذ يرضون بهذا القتل الشنيع الذريع بل ويشاركون فيه! وكذلك في كشف المنافقين، ممن هم من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، وكيف أن قلوبهم -حقا، كما وصفها النبي- قلوب شياطين في جثمان إنس، وأنهم دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم قذفوه فيها! وأنتَ -يا أيها القارئ العزيز- لن تعرف عظمة شعيرة الجـ ـهـ ـاد ولا أهميتها إذا لم ينكشف لك هذا الشرّ الكبير الضخم القائم في هذا العالم. إن المؤمنين بالله ورسوله كانوا يعرفون هذا لأنهم يقرؤونه في القرآن ويسمعونه في أحاديث النبي.. فكل هذه المشاهد الهائلة المروعة إنما تزيدهم إيمانا! وأما المتشكك الذي كان في صدره حرج، أو الجاحد الذي كان يرى "جهاد المسلمين" مثله مثل غيره من حروب الكافرين، فتلك الأحداث كفيلة -إن كان عاقلا صادقا مع نفسه- أن الأمر مختلف!! مختلف جدا!! تلك المشاهد كفيلة أن يؤمن كل عاقل، وكل صادق مع نفسه، أن هذا العالم لا يُصلحه إلا الإسلام.. ولا صلاح له إلا أن يتولى المسلمون قيادته وزعامته.. ما من دين ولا فكرة في هذا العالم -إلا الإسلام- قادرة على إخراج أفواج من "الاستشهاديين" الذين يضحون بحياتهم في سبيل تحرير الشعوب ورفع الظلم وكسر الجبابرة وتخليص هذا العالم من الطغاة! نعم، في كل شعب وعند كل فكرة قلة من فدائيين يضحون دون انتظار الثمرة وبعضهم لا يؤمن حتى بالآخرة، لكنهم قلة وندرة.. أما إذا بحثتَ عن فكرة تجيش الألوف والملايين نحو معركة تذهب بهم من هذا العالم ليحققوا إصلاح حاله دون أن يشهدوا الثمرة.. فليس إلا الإسلام!! وليس إلا الإسلامَ دينٌ ينبعث أبناؤه للفداء مهما كانت قسوة المعركة وانهيار ميزان القوة وتفوق الخصم.. فمن أراد حقا صلاح هذا العالم فلن يجد سوى الإسلام بديلا.. ولن يجد سوى المسلمين أمة لا تمل ولا تكل ولا تفتر عن إنتاج الفدائيين في كل وقت وحين! لقد سقطت أصنام الليبرالية ومذاهب حقوق الإنسان ومؤسسات القانون الدولي، ومن قبلها سقطت أصنام كثيرة.. ويظل خالدا هذا الدين الذي كانت فتوحاته أرحم الفتوح، وحضارته أخلد الحضارات، وأبناؤه أصبر الناس.. ما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا." https://ift.tt/IZJFiUS #مرابطون: #إنصر_الاقصى_بالسـكين_اما_النصـر_اوالشهادة @متابعين #وحدة_اسلامية_لحماية_الاقصى ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا @اشارة #البيت_العورتاني @followers https://ift.tt/ehcNYLm