"3- Al-Sharifi is een van die ses lede van die Raad van Trustees van die “Society” -stigting, saam met Adonis (bekend vir sy ateïsme), en Fadel al-Rubaie (die Marxistiese joernalis wat dae gelede gesterf het), en die basale Lahoud met 'n Christelike agtergrond (!!), wat die algemene neiging van die raad weerspieël. 4- Ere, die onderwerp van die Sunnah van die profeet in 'n aantal van sy geskrifte, is binne 'n projek waaraan hy gewerk het om die behoud van die Sunnah te ontken en die argument te bevraagteken. Sy woorde het die teks aangebied en dit in my boek in detail gesing: Arabiese moderniste en aggressie op die Sunnah van die profeet. In hierdie boek vind u 'n verklaring van die sistematiese en wetenskaplike armoede in die aanbieding van eer, en u sal dink dat u baie plekke sal vind wat verras op die vlak van aanbieding. En daarin word dieselfde eise genoem deur Youssef Abu Awad. 5- Die probleem lê nie in die afwesigheid van reaksies op die skool van Al-Sharafi en Abu Awad nie, dit is baie, maar eerder in die oorheersing van passie, en die volgelinge van diegene wat ongeloof geloof gemaak het, en absolute liberalisme sonder kontrole aanneem. Intellektuele luiheid lei daartoe dat sommige mense deur die media sonder ondersoek aan hulle aanvaar word. Boekskakel: https://ift.tt/2qUc4Xl" https://ift.tt/k9ZBj2C #مرابطون: #إنصر_الاقصى_بالسـكين_اما_النصـر_اوالشهادة @متابعين #وحدة_اسلامية_لحماية_الاقصى ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا @اشارة #البيت_العورتاني @followers https://ift.tt/TR3lAm5

from Nada GerGes https://ift.tt/TR3lAm5
via IFTTT

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"لا تقتصر قيمة ما يجري الآن في #غزة الآن على كشف حقيقة الصهاينة وقسوة قلوبهم وتوحشهم.. بل في كشف ما لدى أوليائهم الصليبيين من ذات القسوة والتوحش إذ يرضون بهذا القتل الشنيع الذريع بل ويشاركون فيه! وكذلك في كشف المنافقين، ممن هم من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، وكيف أن قلوبهم -حقا، كما وصفها النبي- قلوب شياطين في جثمان إنس، وأنهم دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم قذفوه فيها! وأنتَ -يا أيها القارئ العزيز- لن تعرف عظمة شعيرة الجـ ـهـ ـاد ولا أهميتها إذا لم ينكشف لك هذا الشرّ الكبير الضخم القائم في هذا العالم. إن المؤمنين بالله ورسوله كانوا يعرفون هذا لأنهم يقرؤونه في القرآن ويسمعونه في أحاديث النبي.. فكل هذه المشاهد الهائلة المروعة إنما تزيدهم إيمانا! وأما المتشكك الذي كان في صدره حرج، أو الجاحد الذي كان يرى "جهاد المسلمين" مثله مثل غيره من حروب الكافرين، فتلك الأحداث كفيلة -إن كان عاقلا صادقا مع نفسه- أن الأمر مختلف!! مختلف جدا!! تلك المشاهد كفيلة أن يؤمن كل عاقل، وكل صادق مع نفسه، أن هذا العالم لا يُصلحه إلا الإسلام.. ولا صلاح له إلا أن يتولى المسلمون قيادته وزعامته.. ما من دين ولا فكرة في هذا العالم -إلا الإسلام- قادرة على إخراج أفواج من "الاستشهاديين" الذين يضحون بحياتهم في سبيل تحرير الشعوب ورفع الظلم وكسر الجبابرة وتخليص هذا العالم من الطغاة! نعم، في كل شعب وعند كل فكرة قلة من فدائيين يضحون دون انتظار الثمرة وبعضهم لا يؤمن حتى بالآخرة، لكنهم قلة وندرة.. أما إذا بحثتَ عن فكرة تجيش الألوف والملايين نحو معركة تذهب بهم من هذا العالم ليحققوا إصلاح حاله دون أن يشهدوا الثمرة.. فليس إلا الإسلام!! وليس إلا الإسلامَ دينٌ ينبعث أبناؤه للفداء مهما كانت قسوة المعركة وانهيار ميزان القوة وتفوق الخصم.. فمن أراد حقا صلاح هذا العالم فلن يجد سوى الإسلام بديلا.. ولن يجد سوى المسلمين أمة لا تمل ولا تكل ولا تفتر عن إنتاج الفدائيين في كل وقت وحين! لقد سقطت أصنام الليبرالية ومذاهب حقوق الإنسان ومؤسسات القانون الدولي، ومن قبلها سقطت أصنام كثيرة.. ويظل خالدا هذا الدين الذي كانت فتوحاته أرحم الفتوح، وحضارته أخلد الحضارات، وأبناؤه أصبر الناس.. ما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا." https://ift.tt/IZJFiUS #مرابطون: #إنصر_الاقصى_بالسـكين_اما_النصـر_اوالشهادة @متابعين #وحدة_اسلامية_لحماية_الاقصى ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا @اشارة #البيت_العورتاني @followers https://ift.tt/ehcNYLm